كتب / اشرف الزناتى
المال لا يصنع ثقافة
الجاهل الماسوني كان دايما في أي لقاء تلفزيوني يحاول الحديث بفلسفة عشان يعوض النقص اللي عنده بأنه جاهل
كان بيظهر دا واضح جدا في كلامه الغلط و مخارج الالفاظ الغلط ، لو مش مصدق ، روح أي لقاء عمله وركز معاه
عاوز أقول للجاهل .. الفلوس ممكن تخليك تشتري عربيات و تشتري حاجات كتير ، لكنها مستحيل تشتري إدراك وثقافة
محدش يقولي .. بلا ادراك بلا ثقافة ، إحنا في زمن الفلوس ، هاقولك ماهو زي ما انت شايف ، حتي اللي معاهم الملايين ، ممكن يخسروا شعبيتهم ويقعوا في ثانية ، بسبب عدم وجود ادراك وثقافة
الجاهل طالع يقول اصل انا مش هاسأل كل واحد عن دينه قبل ما اتصور معاه
يا أبو جهل .. لو كنت ضحيت بتمن كاوتش عربية من عربياتك اللي بتطلع تتنطط بيها علي خلق الله ، و دفعته لحد يفهمك ويعلمك .. كنت فهمت ان في فرق بين الصهيونية واليهودية
تعليقك عن الديانة مش في محله ، لان كل صهيوني يهودي ، ولكن ليس كل يهودي صهيوني
يعني في يهودي ألماني ويهودي فرنسي ويهودي مصري كمان ، اليهودية دين
إنما الصهيونية دي كيان ، حركة محاربة للأديان
فلو اتصورت مع يهودي ، وقتها تقول لكم دينكم ولي دين
لكن لما تتصور مع صهيوني ، وقتها تقول ياخيبتي و يا عاري
بالمناسبة
رمز ال 666 اللي انت دايما بتكرره في كل أعمالك
هو نفس الرمز اللي بيقدسه الصهاينة
لان هو رمز الدجال
اللي الصهاينه بيخططوا يوميا ازاي يقتلونا و يضحوا بدماءنا .. إرضاءً له
فعلا .. ومن الجهل ما قتل
دا لو كان جهل
ماكانش فعل تم عن دراية و معرفه و إقتناع !