كتب سمير المراغى
إن لله عبادًا اختصهم بقضاء حوائج الناس، حببهم إلى الخير، وحبب الخير إليهم، أولئك الآمنون من عذاب الله يوم القيامة" من هم العباد الذين اختصهم الله بقضاء حوائج الناس يواصل الحاج رفعت شكيب لقاءاته الجماهيرية بالمراغة استعداداً لجولة الاعادة فى انتخابات مجلس النواب بعقد المؤتمرات الجماهيرية واللقاءت المستمرة له مع جميع عائلات مركز المراغة وشبابها فى جميع قرى مركز المراغة فهو يتمتع بشعبية عريضه وقوية وله مؤيدين فى جميع قرى مركز المراغه وله رصيد من الخدمات يجعل الجميع يلتف حوله بكل حب وتاييد .
والجدير بالذكر ان الحاج رفعت شكيب وصل للاعادة فى انتخابات 2015 ومنذ ذلك الحين لم يغادر المراغه ولم يتركها يوماً من الايام بل ظل يقدم الخدمات لاهالى المراغه ولم يغلق بابه فى يوم من الايام فى وجة احد بل دائما سباق للخير وبيته مفتوح دائما لكل محتاج وخدماته لم تنحصر على احد سواء الشباب او البنات او السيدات بل امتدت يده بالمساعده لكل من طلب مساعدته ولم يفعل مثل الكثير من النواب انه يهرب ويترك الدائرة وياتى قبل الانتخابات باشهر من اجل مصلحة او من اجل الانتخابات بل هو رجل يحب الخير للناس وسخر وقته وماله وجهده لفعل الخير وجاء الان موعد رد الجميل التف حوله كل شباب المراغه من اجل ان يقولوا كلمتهم وان الحاج رفعت شكيب هو خير من يمثل المراغه لمجلس النواب القادم مجلس النواب تكليف وليس تشريف
رجل المبادىء
ومن المعروف عن الحاج رفعت شكيب انه صاحب مبدء ولم يكن من المتلونين الذين ياكلون على كل الموائد بل رجل واضح وصريح اثناء انتخابات مجلس الشيوخ كان موقفه واضح وصريح معنا فى الانتخابات ولم يكن من الذين وزعوا الكراتين لصالح حزب مستقبل وطن بل كان كلمته من رأسه فلم يوطى {أٍه لاحد او لحزب ولم يستغل حاجة الناس من اجل اصواتهم بل يدة ممتدة بالخير دائما لكل الناس هذا هو الحاج رفعت شكيب الذى اعرفه والذى تقف خلفه كل شباب المراغه المثقفين