recent
أخبار ساخنة

الفرق بين ملوك مصر ورؤساء اسرائيل

الصفحة الرئيسية

  





سمير المراغى

بقلم / سمير المراغى



كلنا نعلم ان اسرائيل دولة عنصرية  تم اقامتها على اجساد الاطفال تتغذى على لحم البشر ومشروبها المفضل هو دماء العرب ولكن لماذا اسرائيل باقيه بقوة رغم انف العرب والمسلمون جميعا .

اسرائيل تم تاسيسها  عام 1948 وبعد انتهاء حرب فلسطين استطاعت اسرائيل ان تبقى فى فلسطين وتتوغل وتنتشر مثل الجراد حكم اسرائيل 13 رئيس وزراء منهم 5 حكموا اسرائيل لفترتين حتى الان وهم 


ولم ياتى شخص منهم ويكون محب للعرب بل تشعر انهم شخص واحد يحكم هذه الدولة من 1948 وحتى الان  برغم تغيير الحزب وتغيير رئيس الوزراء وعاد للحكم مرة اخرة 5 منهم بعد فترات فلم يفكر فى تصفية حسباته او من وقف معاه فى الانتخابات ومين كان ضدة بل استمر على مسيرة بلدة وبنائها وهدم اى قوة تفكر فى الاقتراب من اسرائيل والان الملوك العرب يسعون الى التطبيع مع هؤلاء ومن اقوالافيد بن غوريون  اول رئيس وزراء اسرائيل لو كنت زعيما عربيا لن أوقع اتفاقا مع إسرائيل (( الله يرحم السادات )) أبدا. إنه أمر طبيعي: لقد أخذنا بلدهم. صحيح أن الله وعدنا به ولكن في ماذا يمكن أن يهمهم ذلك؟ ربنا نحن ليس ربهم هم. كانت هناك معاداة للسامية، والنازيون، وهتلر، وأوشفيتز، ولكن في ماذا يمكن أن يعنيهم ذلك؟ هم لا يرون إلا شيئا واحدا فقط: هو أننا جئنا وأخذنا بلدهم. فلماذا يقبلون هذا الأمر؟ _لامعني لإسرائيل من غير القدس ,ولا معني للقدس من غير الهيكل.

عن ناحوم غولدمان (2)

وهو من قال : الكبار سيموتون والصغار سينسون ( في حرب الـ 1948 ) 

لو عايش الراجل دا هل كان يوافق على التطبيع مع الامرات 

 جولدا مائير

ومن اقوال  جولدا مائير (1969 - 1974)

  ايضا 

  • قالت جولدا مائير في مؤتمر صحفي: "يمكننا أن نسامح العرب على قتلهم لأطفالنا، ولكن لا يمكننا أن نصفح عنهم لإجبارهم ايانا على قتل أطفالهم".
  • وقالت أيضاً: "سنتوصل إلى سلام مع العرب فقط عندما يحبون أطفالهم أكثر مما يكرهوننا".
  • قالت جولدا مائير بعد حرق المسجد الأقصى: "لم أنم طوال الليل كنت خائفة من أن يدخل العرب إسرائيل افواجاً من كل مكان، ولكن عندما اشرقت شمس اليوم التالي علمت ان باستطاعتنا أن نفعل أي شيء نريده".
تعتبر مائير هى السيدة الوحيدة التى شغلت منصب رئيس وزراء حتى الان  هؤلاء البشر يخططون اكثر مما يتحدثون وضعوا خطة واحدة والكل ينفذ الخطة كما هى موضوعه امامه لا يخونون بعضهم لبعض ولا ينكرون مجهود احد من قبلهم بل يكملوا المسيرة ولهذا اصبخت اسرائيل دولة من لا دولة بنيت على باطل بشهادتهم هم ولكن دولة رغم عن انف العرب بحكماها وملوكها وزعمائها .

الملوك المصرين 

او الرؤساء المصريين كل رئيس منهم له كامل الاحترام والتقدير ولا نشكك فى وطنيته او حبه للبلد ولكن كل شخص حكم مصر حكمها بشخصيته ولم يكمها بشخصية مصر بعد وفاته ياتى الرئيس الاخر ويهدم ما بناه من قبله ويعيد البناء من جديد حتى يقال ان فلان هو من اسس هذا وافتتح هذا واقام هذا ويريد مسح اسم الرئيس السابق من كل شىء هل نظل طول عمرنا نبنى من اجل الرخاء ويموت الرئيس وياتى اخر ليبنى من اجل الرخاء ويتكرر نفس السيناريو قام عبد الناصر ببناء العديد من المصانع وقام مبارك ببيعها قام مبارك ببناء العديد من القصور الرئاسية وقام الرئيس السيسى بتركها وبناء غيرها 
 نريد خطة ثابتها لبناء مصر والجميع يلتزم بها ويستكملها نريد دستور حقيقى لا يتغير لبناء مصر ويلتزم به كل كل رئيس بعده يكون هناك ضوابط فى كل وزارة وليس تترك لكل وزير يتصرف كما يشاء وكانها عزبة  وزير التربية والتعليم يلغى الصف السادس واخر يرجعه ويتصرف كما انه لم يفعل شىء وهذا فى كل شىء حتى رؤساء الاحياء بعد توليهم ياتوا الى الميدان لهدمه وتغيير ملامحه كل واحد يجب ان يحاسب على افعاله ولا يجوز ان تترك الامور بدون حساب او عقاب يجب ان تكون هناك خطة واضحة المعالم والكل يسعى لتنفيذها ومن ياتى من بعده يستكملها 
google-playkhamsatmostaqltradent